يتميز الفيديو أيضاً باستخدام التأثير البصري والسمعي معاً وما لهما من تأثير عاطفي، وذلك ما لا يجده المستخدم في قراءة النصوص أو حتى سماع البودكاستس أو غيرهم.
تساعدك الإجابة على تلك الأسئلة في صناعة محتوى ملائم مع مرحلة الوعي:
فما هو البودكاست؟ البودكاست هو التدوين الصوتي، أي أنه ملف تسجيل صوتي يناقش موضوع معين، ويمكن أن يناقش ذلك الموضوع في شكل حلقات منفصلة أو سلسلة من الحلقات المتتالية.
تسري تلك الخطوة على العلامة التجارية الجديدة والعلامة التجارية ذات الخبرة في التسويق أيضاً، حيث أن الجمهور المستهدف من الممكن أن يتغير مع مرور الوقت أو من الممكن أن تتوسع العلامة التجارية وتستهدف فئة جديدة من الجمهور.
بدأت العلامات التجارية في ممارسة فكرة التسويق بالمحتوى في أواخر القرن التاسع عشر.
على نحو تقليديّ، كان على المُسوقِينَ "استئجار انتباه" العملاء من وسائل الإعلام الأخرى من خلال عرض الإعلانات على المواقع الإلكترونية الأخرى، أو عرض الإعلانات في الأكشاك المتواجدة في المعارض التجارية أو إرسال الاعلانات من خلال رسائل البريد الإلكتروني المُرسَلة إلى الجهات الخارجية.
بشكل أكثر عملية على المدى القصير، تحتوي بعض الهواتف الذكية على التسويق الرقمي تقنية تسمح للمطورين التقنيين بطبقة المحتوى الرقمي على الكاميرا الحية.
حملة "احلمي بجنون" من نايكي: تضمنت حملة "احلمي بجنون" التي تم تدشينها من قبل شركة نايكي إعلان فيديو قويًا احتفى بالرياضيات المشهورات وتعمقت الحملة في تحدى الصور النمطية المأخوذة عن المرأة في مجال الرياضة.
أخطاء تطبيق الخط العريض والحروف الكبيرة في الكلمات الإنجليزية
يجلب هذا النهج تجربة مندوب المبيعات التقليدية في المتجر عبر الإنترنت، على نطاق واسع.
فهل يمنح المحتوى المُقدَم شيئاً مفيداً للجمهور المستهدف؟
في ظل التواجد الالكتروني لمعظم الخدمات والسلع والعلامات التجارية، أصبح هناك الآن تزاحماً كبيراً ومنافسة ضخمة.
المحتوى الجيد يؤدي إلى زيادة المرور والزيارات للمواقع الخاصة بالعلامة التجارية من قبل الجمهور المستهدف الذي لم يكن ليسمع عن العلامة التجارية أو ما تقدمه.
في ظل السوق المزدحم، صناعة المحتوى المميز الذي يعلق في ذهن العميل يجعل العلامة التجارية تتميز وتنفرد عن باقي المنافسين خاصةً في حالة المشاريع الصغيرة أو المتوسطة.